فرادة الدرس المحظري الموريتاني وأهم التحديات القائمة بقلم الدكتور/ الكاتب الصحفي أحمدو ولد آكاه مقاا حول فرادة الدرس المحظري وأهميته في الحفاظ على الهوية الدينية والوطنية.
الوطن والأكسجين والماء والأمن والسكينة.. مشتركات يستفيد منها الجميع، ويستظل الكل تحت ظلالها الوارفة، وكل من حاول النيل منها إنما يحاول الإضرار بنفسه وأهله وولده وجيرانه ومواطنيه أينما كانوا، ومن السفه تركه.
عندما يكون الرجل المناسب بالمكان المناسب تتحقق الأنجازات بكل مكان في البلد .. فمثل هؤلاء هم من يستحقون خدمة المواطنين ولهم الفخر ، فالناس تحترمه الشخص لصدقه ونزاهته .