تداول نشطاء التواصل الاجتماعي على نطاق واسع فيديو يوثق تدخل عناصرمن الشرطة الفرنسية وهي تنهي لقاء عقده الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز، مع  ببعض أفراد الجالية في مدينة بوردو. 

وقامت عناصر الشرطة بطرد الحاضرين من القاعة، في إشارة إلى أن حكومة باريس لا تريد استخدام أراضيها لمعارضة النظام الموريتاني الذي يوفر أرضية التعددية السياسية، ويكفل حرية التعبير