المعاينة " ذكرت مصادر مطلعة ان شخصيات مهمة غادرت الي داخل البلاد بهدف الترتيب لتوجيه ضربة للرئيس الحالي ، وذكر المصدر الذي اورد الخبر ان هذه الشخصيات تربطها علاقات قوية مع ولد عبد العزيز ،وياتي هذا التحرك في ظرفية فشل الوساطة المقام بين الرجلين وخسارة ولد عبد العزيزلذراعه العسكري" بازب" والحزب الحاكم الاتحاد من اجل الجمهورية ، لكن مزال مراقبون بتوقعون ان الرئيس السابق ولد عبد العزيز لديه اوراق قوية يفاوض عليها.
فهل استطاع السياسيون تفرقة من جمعتهم الخدمة العسكرية والاصدقاء بالامس .
القسم: