المدير العام لمركز الاستطباب الوطني؛ الدكتورالدكتور شريف جدو يعطي أوامره الصرامة بمنع تصوير المرضى

سبت, 01/02/2025 - 15:39

المعايينة " عقد العقد المدير العام لمركز الاستطباب الوطني؛ الدكتور شريف جدو ميني اجتماعًا مع مراقبي الأقسام، بالمستشفى حيث وجههم – في طرحه- إلى ضبط العمل في الأقسام، والتقيد بالنظام، وأعطى أوامره الصرامة بمنع تصوير المرضى تحت أي ظرف، منبهًا إياهم إلى أن للأقسام حرمتها وهيبتها التي يجب أن تصان، مشددًا على ضرورة المتابعة الدقيقة لملفات المرضى المراجعين والمحجوزين، مذكرًا بأن المراقب مسؤول عن تسيير القسم إداريًا وفنيًا، مما يجعله مسؤلا أمام الإدارة العامة عن كل الخروقات والتجاوزات التي قد تحدث.

وأكد المدير العام في اللقاء ذاته على  أنه لن “يتسلط “على أحد ولن يظلم أحدًا لكنه ، -في المقابل-لا يقبل بالفوضى واللامبالاة، لذلك لا ينتظر منه التساهل مع المقصر في عمله المتهاون في ضبط النظام المتجاوز في حق المرضى، وأنه سعى جاهدًا منذ تسلمه زمام الإدارة- ومازال -من أجل وضع العمال في ظروف مناسبة لأنه يدرك حاجة العمل وانسيابيته لذلك، من خلال زيادة العلاوات والتشجيعات، مؤكدًا أن نتيجة ذلك ينبغي أن تعود على تحسين ظروف المرضى وتسهيل ولوجهم للعلاج في ظروف مناسبة، منبهًا كذلك إلى أن راحة النزلاء بالنسبة له أولى الأولويات وهو ما يتطلب هدوءا في الأقسام والمصالح وضبطًا للزيارات وتقييدًا مطلقًا وجادا بتواقيتها..

الدكتور شريف جدو ميني اجتماعًا مع مراقبي الأقسام، بالمستشفى حيث وجههم – في طرحه- إلى ضبط العمل في الأقسام، والتقيد بالنظام، وأعطى أوامره الصرامة بمنع تصوير المرضى تحت أي ظرف، منبهًا إياهم إلى أن للأقسام حرمتها وهيبتها التي يجب أن تصان، مشددًا على ضرورة المتابعة الدقيقة لملفات المرضى المراجعين والمحجوزين، مذكرًا بأن المراقب مسؤول عن تسيير القسم إداريًا وفنيًا، مما يجعله مسؤلا أمام الإدارة العامة عن كل الخروقات والتجاوزات التي قد تحدث.

وأكد المدير العام في اللقاء ذاته على  أنه لن “يتسلط “على أحد ولن يظلم أحدًا لكنه ، -في المقابل-لا يقبل بالفوضى واللامبالاة، لذلك لا ينتظر منه التساهل مع المقصر في عمله المتهاون في ضبط النظام المتجاوز في حق المرضى، وأنه سعى جاهدًا منذ تسلمه زمام الإدارة- ومازال -من أجل وضع العمال في ظروف مناسبة لأنه يدرك حاجة العمل وانسيابيته لذلك، من خلال زيادة العلاوات والتشجيعات، مؤكدًا أن نتيجة ذلك ينبغي أن تعود على تحسين ظروف المرضى وتسهيل ولوجهم للعلاج في ظروف مناسبة، منبهًا كذلك إلى أن راحة النزلاء بالنسبة له أولى الأولويات وهو ما يتطلب هدوءا في الأقسام والمصالح وضبطًا للزيارات وتقييدًا مطلقًا وجادا بتواقيتها..