تحل في هذه الأيام، الذكرى الأولى لرحيل المغفور له بإذن الله، فقيد الوطن المصطفى بن محمد أحمد بن دياعي العلوي، فتختلط في قلوب أهله ومعارفه ومحبيه مشاعر الحزن، ومشاعر الفخر والاعتزاز في الوقت نفسه، نعم: يشعر الجميع بالحزن عندما تطل هذه الذكرى، لأنهم ودعوا في السنة المنصرمة طوداً